تنمية
العقول الصغيرة
تبدأ رحلة التعليم المبكر عبر منصتنا بسقاية بذور الشغف وحب الاستكشاف عبر تجارب تعليمية رقمية ممتعة وأنشطة مصممة بعناية لتعزيز النمو خطوة بخطوة
قصتنا
قصتنا
تنمية
العقول الصغيرة
تبدأ رحلة التعليم المبكر عبر منصتنا بسقاية بذور الشغف وحب الاستكشاف عبر تجارب تعليمية رقمية ممتعة وأنشطة مصممة بعناية لتعزيز النمو خطوة بخطوة
رسالة المؤسس
رسالة المؤسسة
رويه الشامسي
مؤسسة روى و أم
كأم جديدة، واجهتُ تحديًا كبيرًا في فهم احتياجات طفلي الرضيع. لم يكن هناك ما يُساعدني على فهم طفلي (سوى غريزة الأم)، ويساعده على التواصل معي. ورغم غريزة الأمومة، غالبًا ما كان عدم القدرة على التواصل اللفظي يُسبب لي الإحباط والحيرة. بحثًا عن حل، لجأتُ إلى لغة الإشارة الأساسية التي استقيتُها من كتاب “إشارات الطفل”، مُعلّمةً طفلي إشارات الجوع والتعب وإتمام الطعام ووقت الاستحمام
خبرائنا
السيدة فاطمة الدبل
أم وجدة ومستشارة في تعليم الطفولة المبكرة والتعليم لجميع المراحل
أمتلك خبرة تزيد عن 30 عامًا في مجال التعليم وبالأخص في تعليم الأطفال مما منحني فهمًا عميقًا لأهمية إعداد برامج تعليمية دقيقة تلبي احتياجات الأطفال في كل مرحلة من مراحل نموهم. التركيز على هذه المراحل بعناية يمكننا من غرس حب اللغة العربية في نفوسهم منذ الصغر ليبقى معهم مدى الحياة.
شغفي يكمن في تطوير مناهج تعليمية تمكّن الأطفال وتمنحهم الأدوات التي يحتاجونها للنمو والتطور بثقة. جزء أساسي من عملي هو الحفاظ على لغتنا العربية الغنية وثقافتنا الأصيلة وتعزيزها فبينما تتبع العديد من البرامج نماذج غربية، يتميز برنامج روى برؤية حساسة للهوية والثقافة العربية تزرع في الأطفال حب الوطن والاعتزاز بتراثهم.
أفخر بأن أكون جزءًا من هذا البرنامج الرائد والمساهمة بخبرتي في تنشئة جيل جديد من القادة الصغار. فمن خلال المزج بين أساليب التعليم المبتكرة وقيمنا الراسخة، يمكننا إعداد أطفالنا لمستقبل مشرق في عالم يتجه نحو العولمة دون أن يفقدوا ارتباطهم بجذورهم وهويتهم.
المعلمة سحر صليحية
أم ومعلمة رياض أطفال
بدأت رحلتي في تعليم اللغة العربية للأطفال منذ عام 2004. اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم التي تحمل في طياتها عمقًا وجمالًا في مفرداتها وتراكيبها وتنوع تعابيرها. هي لغة الشعر والأدب وأشعر بفخر كبير حين أتحدث بها.
حبي العميق للأطفال يمدني بطاقة إيجابية ومحبة دائمة. هدفي أن يتقن جميع الأطفال اللغة العربية بطلاقة وأجد متعة حقيقية في تعليمها لهم ورضًا كبيرًا عندما أراهم يحققون هذا الهدف.
لذا يشرفني ويسعدني أن أكون جزءًا من فريق روى لكي أساهم بخبرتي وشغفي في هذه اللغة العريقة التي لطالما أحببت أن أنقلها وأغرسها في قلوب الأطفال وأرافقهم في رحلتهم لاكتشاف جمال لغتنا العربية.
السيدة خولة النمر
أم ومستشارة تعليم الطفولة المبكرة – حاصلة على درجة البكالوريوس في تعليم الطفولة المبكرة
كرّست ما يزيد عن عشر سنوات من مسيرتي لرعاية وتنمية عقول الأطفال اللامعة فمن خلال خمس سنوات من الخبرة كمعلمة متفرغة، لمست بنفسي الأثر العميق الذي تتركه مرحلة الطفولة المبكرة في تشكيل شخصية الطفل ومستقبله.
شغوفي بخلق بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة تُمكّن الطفل من النمو والتعبير عن نفسه قادني إلى التركيز على تعزيز حب التعلم خاصةً في اللغة والثقافة العربية حيث أسعى لتزويد الأطفال بالمهارات والمعرفة التي تساعدهم على تنمية عقولهم بطريقة متكاملة وجميلة.
مشاركتي في تطوير برنامج روى التعليمي تنبع من رغبتي في تقديم محتوى تعليمي عالي الجودة للأطفال يكون ممتعًا وهادفًا في الوقت ذاته ومرتبطًا بهويتهم وثقافتهم. توفير تجربة مشاهدة إيجابية ومثرية تمكننا أن نمنح الأطفال بديلاً حقيقياً وواعياً عن بعض المؤثرات السلبية المنتشرة في وسائل الإعلام الأقل قيمة.
السيدة فاطمة الدبل
أم وجدة ومستشارة في تعليم الطفولة المبكرة والتعليم لجميع المراحل
أمتلك خبرة تزيد عن 30 عامًا في مجال التعليم وبالأخص في تعليم الأطفال مما منحني فهمًا عميقًا لأهمية إعداد برامج تعليمية دقيقة تلبي احتياجات الأطفال في كل مرحلة من مراحل نموهم. التركيز على هذه المراحل بعناية يمكننا من غرس حب اللغة العربية في نفوسهم منذ الصغر ليبقى معهم مدى الحياة.
شغفي يكمن في تطوير مناهج تعليمية تمكّن الأطفال وتمنحهم الأدوات التي يحتاجونها للنمو والتطور بثقة. جزء أساسي من عملي هو الحفاظ على لغتنا العربية الغنية وثقافتنا الأصيلة وتعزيزها فبينما تتبع العديد من البرامج نماذج غربية، يتميز برنامج روى برؤية حساسة للهوية والثقافة العربية تزرع في الأطفال حب الوطن والاعتزاز بتراثهم.
أفخر بأن أكون جزءًا من هذا البرنامج الرائد والمساهمة بخبرتي في تنشئة جيل جديد من القادة الصغار. فمن خلال المزج بين أساليب التعليم المبتكرة وقيمنا الراسخة، يمكننا إعداد أطفالنا لمستقبل مشرق في عالم يتجه نحو العولمة دون أن يفقدوا ارتباطهم بجذورهم وهويتهم.
المعلمة سحر صالحية
أم ومعلمة رياض أطفال
بدأت رحلتي في تعليم اللغة العربية للأطفال منذ عام 2004. اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم التي تحمل في طياتها عمقًا وجمالًا في مفرداتها وتراكيبها وتنوع تعابيرها. هي لغة الشعر والأدب وأشعر بفخر كبير حين أتحدث بها.
حبي العميق للأطفال يمدني بطاقة إيجابية ومحبة دائمة. هدفي أن يتقن جميع الأطفال اللغة العربية بطلاقة وأجد متعة حقيقية في تعليمها لهم ورضًا كبيرًا عندما أراهم يحققون هذا الهدف.
لذا يشرفني ويسعدني أن أكون جزءًا من فريق روى لكي أساهم بخبرتي وشغفي في هذه اللغة العريقة التي لطالما أحببت أن أنقلها وأغرسها في قلوب الأطفال وأرافقهم في رحلتهم لاكتشاف جمال لغتنا العربية.
السيدة خولة النمر
أم ومستشارة تعليم الطفولة المبكرة – حاصلة على درجة البكالوريوس في تعليم الطفولة المبكرة
كرّست ما يزيد عن عشر سنوات من مسيرتي لرعاية وتنمية عقول الأطفال اللامعة فمن خلال خمس سنوات من الخبرة كمعلمة متفرغة، لمست بنفسي الأثر العميق الذي تتركه مرحلة الطفولة المبكرة في تشكيل شخصية الطفل ومستقبله.
شغوفي بخلق بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة تُمكّن الطفل من النمو والتعبير عن نفسه قادني إلى التركيز على تعزيز حب التعلم خاصةً في اللغة والثقافة العربية حيث أسعى لتزويد الأطفال بالمهارات والمعرفة التي تساعدهم على تنمية عقولهم بطريقة متكاملة وجميلة.
مشاركتي في تطوير برنامج روى التعليمي تنبع من رغبتي في تقديم محتوى تعليمي عالي الجودة للأطفال يكون ممتعًا وهادفًا في الوقت ذاته ومرتبطًا بهويتهم وثقافتهم. توفير تجربة مشاهدة إيجابية ومثرية تمكننا أن نمنح الأطفال بديلاً حقيقياً وواعياً عن بعض المؤثرات السلبية المنتشرة في وسائل الإعلام الأقل قيمة.
السيدة فاطمة الدبل
أم وجدة ومستشارة في تعليم الطفولة المبكرة والتعليم لجميع المراحل
أمتلك خبرة تزيد عن 30 عامًا في مجال التعليم وبالأخص في تعليم الأطفال مما منحني فهمًا عميقًا لأهمية إعداد برامج تعليمية دقيقة تلبي احتياجات الأطفال في كل مرحلة من مراحل نموهم. التركيز على هذه المراحل بعناية يمكننا من غرس حب اللغة العربية في نفوسهم منذ الصغر ليبقى معهم مدى الحياة.
شغفي يكمن في تطوير مناهج تعليمية تمكّن الأطفال وتمنحهم الأدوات التي يحتاجونها للنمو والتطور بثقة. جزء أساسي من عملي هو الحفاظ على لغتنا العربية الغنية وثقافتنا الأصيلة وتعزيزها فبينما تتبع العديد من البرامج نماذج غربية، يتميز برنامج روى برؤية حساسة للهوية والثقافة العربية تزرع في الأطفال حب الوطن والاعتزاز بتراثهم.
أفخر بأن أكون جزءًا من هذا البرنامج الرائد والمساهمة بخبرتي في تنشئة جيل جديد من القادة الصغار. فمن خلال المزج بين أساليب التعليم المبتكرة وقيمنا الراسخة، يمكننا إعداد أطفالنا لمستقبل مشرق في عالم يتجه نحو العولمة دون أن يفقدوا ارتباطهم بجذورهم وهويتهم.
المعلمة سحر صالحية
أم ومعلمة رياض أطفال
بدأت رحلتي في تعليم اللغة العربية للأطفال منذ عام 2004. اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم التي تحمل في طياتها عمقًا وجمالًا في مفرداتها وتراكيبها وتنوع تعابيرها. هي لغة الشعر والأدب وأشعر بفخر كبير حين أتحدث بها.
حبي العميق للأطفال يمدني بطاقة إيجابية ومحبة دائمة. هدفي أن يتقن جميع الأطفال اللغة العربية بطلاقة وأجد متعة حقيقية في تعليمها لهم ورضًا كبيرًا عندما أراهم يحققون هذا الهدف.
لذا يشرفني ويسعدني أن أكون جزءًا من فريق روى لكي أساهم بخبرتي وشغفي في هذه اللغة العريقة التي لطالما أحببت أن أنقلها وأغرسها في قلوب الأطفال وأرافقهم في رحلتهم لاكتشاف جمال لغتنا العربية.
السيدة خولة النمر
أم ومستشارة تعليم الطفولة المبكرة – حاصلة على درجة البكالوريوس في تعليم الطفولة المبكرة
كرّست ما يزيد عن عشر سنوات من مسيرتي لرعاية وتنمية عقول الأطفال اللامعة فمن خلال خمس سنوات من الخبرة كمعلمة متفرغة، لمست بنفسي الأثر العميق الذي تتركه مرحلة الطفولة المبكرة في تشكيل شخصية الطفل ومستقبله.
شغوفي بخلق بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة تُمكّن الطفل من النمو والتعبير عن نفسه قادني إلى التركيز على تعزيز حب التعلم خاصةً في اللغة والثقافة العربية حيث أسعى لتزويد الأطفال بالمهارات والمعرفة التي تساعدهم على تنمية عقولهم بطريقة متكاملة وجميلة.
مشاركتي في تطوير برنامج روى التعليمي تنبع من رغبتي في تقديم محتوى تعليمي عالي الجودة للأطفال يكون ممتعًا وهادفًا في الوقت ذاته ومرتبطًا بهويتهم وثقافتهم. توفير تجربة مشاهدة إيجابية ومثرية تمكننا أن نمنح الأطفال بديلاً حقيقياً وواعياً عن بعض المؤثرات السلبية المنتشرة في وسائل الإعلام الأقل قيمة.
د. سارة السعدي
سارة السعدي خبيرة إماراتية في الثقافة المؤسسية والسلوك التنظيمي والانتماء في بيئات العمل. وهي باحثة ومستشارة تربوية استراتيجية تعمل على تطوير سياسات ونماذج تعزز التجارب الإنسانية داخل المؤسسات التعليمية وغير التعليمية. حصلت سارة على درجتي الماجستير والدكتوراه بتركيز بحثي على الثقافة المؤسسية في قطاع التعليم بهدف فهم كيفية تأثير القيم والعلاقات والقيادة على بيئات العمل التعليمية بما يدعم التعلم المستمر ويخلق مسارات نمو طويلة الأمد للأطفال.
على المستوى الشخصي تستلهم سارة الكثير من رحلتها كأم لطفلين، إذ ترى من خلال التجربة اليومية أن الثقة والشعور بالأمان والانتماء قيم أساسية في بناء طفل قادر على التعلم مدى الحياة. هذه الرؤية الإنسانية تنعكس على أعمالها البحثية والاستشارية التي تهدف إلى خلق بيئات تعليمية وثقافية أكثر دعماً ووعياً.
وترى سارة أن العمل مع فريق Rawa Learning يمثل امتداداً طبيعياً لنهجها المهني، نظراً لانسجام رسالتهم في تعزيز اللغة وبناء حب التعلم لدى الأطفال مع رؤيتها لتطوير بيئات تعليمية إنسانية ومحفزة. وتعتمد سارة في إعداد المحتوى على بحث نفسي علمي يضمن أن تكون المداخلات ملائمة لاحتياجات الطفل المعرفية والعاطفية ومبنية على فهم دقيق لمراحل النمو. ويتيح هذا النهج تطوير محتوى عالي الجودة يغرس حب التعلم ويدعم نمواً متوازناً ومسارات تعلم مستدامة مدى الحياة
مرحبا
!أنا ماجد
سلطان عبدالله المازمي بدور ماجد
اسمي مهرة
قيمنا الأساسية
تركز القيم الأساسية على رعاية الطفولة المبكرة وتعزيز بيئة داعمة ومثمرة.
إلهام الفضول
إثارة حبّ الاستطلاع من خلال تجارب تعلّمية غنيّة بالحواس، تشدّ انتباه الطفل، وتدعوه للاستكشاف والتفاعل، وتُعزّز بداياته في تعلّم اللغة
الاحتفاء بمتعة الاستكشاف من خلال أنشطة تحوّل التعلّم إلى مغامرة شيّقة، تُشعل الحماس وتزرع الدهشة في عقول الصغار الفضوليّة
ابتكار تجارب غامرة تُشرك الطفل بفعالية، وتحوّل كل لحظة تعلّم إلى تجربة تفاعلية وذكرى لا تُنسى
توفير الموارد والإرشادات اللازمة للوالدين ومقدّمي الرعاية لدعم رحلة التعلّم المبكرة لأطفالهم، وتعزيز نموّهم بطريقة مليئة بالحب والاهتمام
لماذا نفعل هذا؟
نحن نساهم في جعل التواصل بين الوالدين والأطفال أسهل لنخفف من الصعوبة العاطفية ونروي زهور الترابط
نحن نمكّن الأطفال من التواصل مع أمهاتهم وآبائهم باللغة العربية لعربية
يشعر الأطفال بالسعادة والراحة عندما يتمكنون من التواصل مع أحبائهم
عرض برنامج من شأنه أن يدعم تطوير اللغة لدى الرضع والأطفال
أهدافنا
تعزيز مشاركة الوالدين من خلال إنشاء موارد مخصصة للآباء والأمهات لأطفالهم باللغة العربية
توفير الدعم العاطفي للرضيع ومقدمي الرعاية له
قيادة التعلم التفاعلي من خلال تطوير الأنشطة والمحتوى الجذاب
التعاون والاستفادة من الخبرات لضمان أعلى جودة للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة
إنشاء أول محتوى جذاب مصمم خصيصًا للأطفال دون سن الثانية باللغة العربية